محرّم وصفر.. وإحياء الدين في المجتمع
إحياء الإسلام في عقل الإنسان، وانعكاسه ورعاً على عمله وأدباً على سلوكه، وتحفيز المجتمع لإصلاح واقعه، ثم النهوض به صعوداً في مراتب العدل والسلام والخير والفضيلة، وصولاً إلى التقدم في مناحي الحياة. هذا هو جوهر نهضة الإمام الحسين (عليه السلام) في كربلاء.