موكب الولاء والفداء يتم استعداداته لإحياء اليوم العالمي لنصرة البقيع
أتم موكب الولاء والفداء والفتح استعداداته لإحياء اليوم العالمي لنصرة البقيع في الثامن من شوال.
أتم موكب الولاء والفداء والفتح استعداداته لإحياء اليوم العالمي لنصرة البقيع في الثامن من شوال.
عادت رحلة "الولاء والفداء والفتح" لإحياء الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك إلى كربلاء المقدسة. وأفاد مراسل الموقع: أن الرحلة انطلقت الجمعة بعد صلاة الظهرين من ثلاث نقاط انطلاق هي: الأمين، والبلدية، والبوبيات، لتلتقي جميعاً على الطريق العام (كربلاء/ بغداد) متجهة نحو مدينة سامراء المشرفة. ووصلت القافلة التي أقلت بحافلاتها آلاف الزائرين إلى سامراء المقدسة قبيل أذان المغرب لتبدأ برنامجها العبادي بإقامة صلاتي العشاءين ثم تقديم وجبة الفطور مجاناً ثم انعقاد مجلس العزاء الحسيني في الصحن الشريف للعتبة العسكرية المقدسة.
تحت شعار(لبيكما ياعسكريان) انطلقت اليوم الجمعة وعلى بركة الله قافلة الولاء والفداء والفتح التابعة الى مؤسسة الرسول الاعظم صلى الله عليه وآله والعلاقات العامة للمرجعية الشيرازية, الى مدينة سامراء لاحياء الجمعة الاخيرة من شهر رمضان المبارك
دعا السيد عارف نصر الله، مسؤول العلاقات العامة لمرجعية آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي إلى نبذ التعصب وتغليب لغة الحوار على لغة العنف في حل الخلافات والنزاعات العشائرية.
تعزيزاً لمفهوم التكافل والشراكة المجتمعية وتقويةً لعرى التضامن والتماسك بين جماعة المسلمين، باشرت مؤسسة الرسول
تحت شعار (لبيكما يا عسكريان) وضمن البرنامج السنوي لمؤسسة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله الخاص بالجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك (يوم نصرة الإمامين علي الهادي والحسن العسكري عليهما السلام)
بحضور سماحة السيد مهدي الحسيني الشيرازي نجل الإمام الشيرازي الراحل ومسؤول العلاقات العامة للمرجعية الشيرازية السيد عارف نصر الله، عقد ديوان آل كمونة
أنهى مسؤول العلاقات العامة لمرجعية أية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله جولته الرمضانية التي بدأها قبل ايام
وجه بعض مراجع الدين العظام في النجف الأشرف رسالة شفوية إلى المرجع الديني آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله، عبر مسؤول
التقى مسؤول العلاقات العامة لمرجعية آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله، مراجع الدين العظام وبعض الشخصيات الدينية في النجف الأشرف.
السلم المجتمعي، أو السلم الأهلي، الهدف منه أن تعيش المجتمعات ذات التنوّع العرقي والديني والاثني بسلام مع بعضها، وأن لا تحول الاختلافات الفكرية والثقافية والعقائدية دون عيشهم بسلام، فقد عانت مجتمعات كثيرة من اختلال ركائز السلم